أفادت مصادر صحفية اليوم الثلاثاء بتعليق افتتاح مؤتمر سوتشي بشأن الأزمة السورية بسبب خلافات بين تركيا وروسيا والمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا.
وذكرت المصادر نفسها أن خلافات وقعت بين المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، وروسيا وتركيا، في ما يتعلق بلجان المؤتمر.
وأشارت المصادر إلى وجود أنباء تفيد بانسحاب المبعوث الأممي والوفد التركي.
وكان المؤتمر أجّل من الاثنين إلى الثلاثاء، وسط مقاطعة من قبل المعارضة السورية، ممثلة بالهيئة العليا للمفاوضات، وانسحاب الفصائل العسكرية.
وأفاد مراسل قناة «العربية» صباح الثلاثاء بانسحاب وفد الفصائل المسلحة (الناشطة في شمال سورية) من المشاركة في المؤتمر وعودته إلى تركيا.
وأوضح المراسل نقلاً عن أحد أفراد وفد الفصائل قوله: «إن الفصائل تلقت وعوداً وتعهدات سياسية ولوجستية من قبل روسيا، إلا أنها لم تر شيئاً منها على أرض الواقع، عند الوصول إلى مطار سوتشي»، لا سيما أن روسيا وضعت شعارات النظام السوري وعلمه.
ولفت المراسل إلى أن المعارضة العسكرية طالبت بوضع «علم الثورة السورية» (3 نجوم بدل 2)، مع علم النظام، إلا أن شيئاً من هذا لم يحصل.
وكانت بعض الوفود السورية المشاركة (كمنصتي موسكو والقاهرة وغيرها من وجوه ما يسمى «معارضة الداخل») وصلت إلى روسيا.
وذكرت المصادر نفسها أن خلافات وقعت بين المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، وروسيا وتركيا، في ما يتعلق بلجان المؤتمر.
وأشارت المصادر إلى وجود أنباء تفيد بانسحاب المبعوث الأممي والوفد التركي.
وكان المؤتمر أجّل من الاثنين إلى الثلاثاء، وسط مقاطعة من قبل المعارضة السورية، ممثلة بالهيئة العليا للمفاوضات، وانسحاب الفصائل العسكرية.
وأفاد مراسل قناة «العربية» صباح الثلاثاء بانسحاب وفد الفصائل المسلحة (الناشطة في شمال سورية) من المشاركة في المؤتمر وعودته إلى تركيا.
وأوضح المراسل نقلاً عن أحد أفراد وفد الفصائل قوله: «إن الفصائل تلقت وعوداً وتعهدات سياسية ولوجستية من قبل روسيا، إلا أنها لم تر شيئاً منها على أرض الواقع، عند الوصول إلى مطار سوتشي»، لا سيما أن روسيا وضعت شعارات النظام السوري وعلمه.
ولفت المراسل إلى أن المعارضة العسكرية طالبت بوضع «علم الثورة السورية» (3 نجوم بدل 2)، مع علم النظام، إلا أن شيئاً من هذا لم يحصل.
وكانت بعض الوفود السورية المشاركة (كمنصتي موسكو والقاهرة وغيرها من وجوه ما يسمى «معارضة الداخل») وصلت إلى روسيا.